فيما يلي بعض الاضطرابات الرئيسية أو الظروف التي تؤدي في النهاية إلى شكل غير طبيعي أو تشوه للقضيب.
كسر القضيب
كسر القضيب هو هيئة صعبة من إصابات انحناء القضيب الذي يحدث بسبب تمزق غشاء يسمى الغلالة البيضاء. الغلالة البيضاء تحيط الجسم الكهفي والأنسجة الإسفنجية التابعة للجزء الذي يملأ القضيب بالدم أثناء الانتصاب. عندما تتمزق الغلالة البيضاء, يتسرب الدم الذي يقتصر عادة في هذه المكان إلى انسجه أخرى ويسبب تورم وكدمات.
تضييق القضيب
أهم المخاطر التي تأتي بعد استخدام مضخات القضيب والأوزان المعلقة هو أن من الممكن أن يزداد الوزن عن حده, وبالنتيجة يمكن أن يلحق الضرر على القضيب للمدى البعيد. إذا كان الوزن اكثر من ذلك بكثير, فمن الممكن أن يؤدي إلى تضييق الجهاز. لذا, حتى لو اصبح القضيب أطول, سوف يصبح أضيق وبالنسبة لمعظم النساء, الخمل هو أكثر أهمية من طوله.
شبم
شبم هو حالة موجودة عند الذكور البالغين تتمثل بضيق قلفة القضيب أللتي تستمر بعد سن البلوغ أو سن أل 18. أجهزة تكبير القضيب معروفة لتصحيح الشبم, وأصبحت الآن مقبولة عالميا وتوفر وسيلة مثالية لتوسيع قلفة القضيب.
القضيب المنحني
القضيب المنحنى هو الانحناء الغير طبيعي في القضيب الذي يحدث عادة أثناء الانتصاب. هذا يحدث بالأساس لأحد الأسباب التالية:
- خلقي (منذ الولادة)
- صدمة/إصابة
- سوء وضع الملابس
- النوم على البطن
- مرض البايرونيس
- تفقع “دوبويتران”
- تضيق الإكليل
- مبال تحتاني
مرض البايرونيس
في مرض البايرونيس يتم تشكيل نتوء “بلاك” في الغشاء المبطن للأنسجة الانتصاب الذي يحمل الدم في القضيب أثناء الانتصاب وذلك يسبب أن تتصلب المنطقة وتسد وهذا يمنع التمدد ويؤثر على حجم وشكل القضيب. يعتقد أن هذا المرض يحدث بسبب الصدمات النفسية, عوامل وراثية, عوامل المناعة الذاتية, أو مزيج من هذه العوامل.
ينبغي أن نتذكر أن معظم العوارض المذكورة أعلاه للقضيب من تشوهات وأشكال تحدث أحيانا نتيجة لاستخدام الأوزان لتكبير القضيب أو المضخات الغير آمنة والغبر فعالة لتكبير القضيب.
إذا كنت تبحث عن خيارات مدعومة علميا, أكثر أمانا وأقل تكلفة جهاز تكبير القضيب هو الحل. قد أثبتت العديد من الدراسات إلى أن استعمال جهاز تكبير القضيب بشكل منتظم وسليم لا يؤدي فقط إلى زيادة دائمة في طول بل أيضا يساهم في زيادة كبيرة في محيط القضيب, وكلاها تؤدي إلى انتصاب أقوى وأكثر صلابة, وبالتالي تحسين القدرة على الانتصاب.
0 التعليقات:
إرسال تعليق